الخطاب يعبر عن دعم النقابة للفلسطينيين، ورفضهم لما يتعرضون له من إبادة وتهجير من قبل الاحتلال الإسرائيلي. مضيفا بأن هذه الأحداث لم تبدأ في 7 تشرين الأول، بل هي امتداد للظلم الذي وقع على الفلسطينيين منذ العام 1948، وانتقد الخطاب آراء ومواقف السياسيين البريطانيين ودعمهم لهذه الحرب.