- التعليم يجب أن يساعد في بناء قوة عمل مؤهلة وخلاقة تستطيع ان تتكيف مع التكنولوجيات الجديدة، وأن تشارك في "ثورة الذكاء" التي هي القوة المحركة للاقتصاد.
- التعليم يجب أن يدفع المتعلم لكي يرى التعليم في سياقه الثقافي الاجتماعي، وأن يكون التعلم بالنسبة له ذات جدوى ومنفعة عملية، وذات معنى شخصي واجتماعي.
- التعليم يجب أن يأخذ تنمية الانسان بأبعاده المختلفة، لأن مختلف الجوانب تهمل لصالح الجانب المعرفي الذي يعني في واقعنا التعليمي ببساطة حشو معلومات.
- طرق التعليم متنوعة ولا تنحصر بالمحاضرة فهناك: حوار، نقاش، عمل مجموعات، ...
- دور المعلم الجامعي توفير الفرص للمتعلمين ليصبحوا متعلمين ذاتيين يتحملون مسئولية تعلمهم.
- معرفة كيفية الحصول على المعلومات أهم من المعلومات ذاتها التي تتسم دومًا بالتغير والتطور المتسارع.
- مصادر التعلم متنوعة وليس محصورة في الكتب والدوسهات فهناك: مقالات منشورة، مواقع الكترونية منصات تعليمية، أفلام، خبراء، ومن غير المنطقي أن تنحصر في كتب ومقررات.
- في عصر المعرفة المعلم والمتعلم شركاء في عملية التعليم والتعلّم.
- التكنولوجيا الرقمية لا تحل محل التعليم السيء، انما بوسعها تعزيز وتعميق التعليم الجيد.
- المعارف التكنولوجية وتوظيفها أساسية كأدوات تواصل في سياق عملية الوصول الى المعلومات، وتحليلها وتنظيمها ومشاركتها مع الآخرين.
- التبسيط والتجزئة في المناهج يشل القدرات الإبداعية والنقدية للمتعلم بتدمير قدرته على التعامل مع المشكلات الحياتية بواقعية وشمولية.