يوم الأسير الفلسطيني

يتعرض طلبة جامعة بيرزيت وجميع الجامعات الفلسطينية للملاحقة والاعتقال، حتى بات نحو 60 طالباً وطالبة من أبناء جامعة بيرزيت أسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي. تتابع الجامعة عبر محاميها قضاياهم، وتبذل حملة "الحق في التعليم" في مكتب العلاقات العامة، كل الجهود لتوثيق هذه الانتهاكات التي يتعرض لها أبناء بيرزيت.

يحيي الفلسطينيون وأحرار العالم في الـ 17 من نيسان يوماً للأسير الفلسطيني، والذي أقر في الدورة العادية للمجلس الوطني الفلسطيني عام 1974، وبات منذ ذلك الحين يوماً وطنياً للوفاء للأسرى وتضحياتهم، وتوحيد الجهود لنصرتهم ودعم حقهم بالحرية، والوقوف إلى جانب عائلاتهم.