الدكتوراة الفخرية

منحت الجامعة درجة الدكتوراة الفخرية لعدد من الشخصيات الفلسطينية التي عملت بتميز في عدة مسارات أكاديمية، سواء على صعيد مجال العمل السياسي أو المجتمعي أو الاقتصادي أو الإنساني، وفي بناء وتنمية المجتمع والوطن، وبعض هذه الشخصيات خدمت الوطن في مجالات سياسية وثقافية ومهنية، وأسهمت إسهاماً كبيراً في كتابة التاريخ الفلسطيني. من جهة أخرى، قامت بعض الشخصيات بدعم متواصل لمؤسسات المجتمع بشكل عام وجامعة بيرزيت بشكل خاص.

إدوارد سعيد - في الإنسانيات 5/7/1993
​منحته الجامعة درعها الخاص لمساهمته في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني وحقوق الإنسان.
السيد عمر العقاد - في الاقتصاد 10/7/1995
تم تكريمه تقديرا لدوره الريادي في مجال العمل الاقتصادي العام وبناء المؤسسات وإنشاء الصناعات التي تساهم في بناء الدولة الحديثة في الوطن العربي ولتبرعه بإنشاء كلية عمر العقاد للهندسة.
الشاعر محمود درويش – في الأدب – 7/7/1996
​كرمته الجامعة لآنه يعتبر  أحد أهم الشعراء الفلسطينيين والعرب الذين ارتبط اسمهم بشعر الثورة والوطن. وهو  أحد أبرز من ساهم بتطوير الشعر العربي الحديث وإدخال الرمزية فيه. في شعر درويش يمتزج الحب بالوطن بالحبيبة الأنثى.
السيد عبد المحسن القطان – في العلوم الإدارية – 1/5/1999
​تم تكريمه  لدوره الريادي في بناء ودعم المؤسسات العامة الفلسطينية التي تسهم في تنمية الوطن وتقدم المواطن.
السيد حسيب جريس صباغ – في إدارة الأعمال – 20/4/2000
​وذلك تقديرا لجهوده ومساهمته في تنمية الوطن ولدعمه المتواصل للمؤسسات الفلسطينية بشكل عام ولجامعة بيرزيت بشكل خاص.
السيد يوسف سليمان نعواس – في إدارة الأعمال – 3/7/2004
​كرمته الجامعة تقديراً لجهوده ومساهمته في تنمية الوطن ولدعمه المتواصل لجامعة بيرزيت، وتقديراً لاهتمامه بعملية التعليم ودعمه للجامعة بسخاء.
فقد أنشا صندوق منح دراسية في الجامعة لأبناء بلدته "الطيبة" ليضمن لهم التعليم الجامعي، كما تبرع لإضافة جناح لكلية العلوم شيد باسمه واسم زوجته سلوى.
السيد سعيد توفيق خوري –  في التنمية الإقليمية – 4/6/2010
​كرمته الجامعة تقديراً لجهوده ومساهمته في تنمية الوطن ولدعمه المتواصل للمؤسسات الفلسطينية بشكل عام ولجامعة بيرزيت بشكل خاص.
  الشيخ محمد عمران بامية – في إدارة الأعمال – 22/1/2011
​كرمته الجامعة تقديرا لتأسيسه العديد من الشركات التي ساهمت في تنمية فلسطين، ولاهتمامه الكبير بجامعة بيرزيت، وقد أصبح عام 1994 عضوا في مجلس أمناء الشرف. وقد تبرع للجامعة بسخاء كبير، ابتداءً من جناح للكيمياء في كلية العلوم عام 1995. كما ساهم والدكتور وليد الكيالي في بناء مبنى الرياضة الذي افتتح في آب 2006. كما تبرع لبناء كلية التربية في أيلول 2010.
السيد محمد المسروجي – في الاقتصاد –3/6/2011
​كرمته الجامعة تقديراً لجهوده ومساهمته في تنمية الوطن ولدعمه المتواصل لجامعة بيرزيت.
البروفيسور وليد الخالدي – في العلوم الإنسانية  –3/6/2011
​كرم لمساهمته في دعم القضية الفلسطينية من خلال كتبه ودراساته التي تتناول حق الشعب الفلسطيني في العيش على أرضه، وساعد في إحياء الهوية الفلسطينية ونشط في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني عبر إلقاء المحاضرات وكتابة المقالات وتحرير وتأليف الكتب، ومن خلال مِنحه الدراسية ونشاطه ودوره في تطوير مؤسسات مثل مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
السيد إبراهيم جميل الدقاق – في التنمية المجتمعية – 18/5/2012
​كرمته الجامعة تقديرا لخدمته الطويلة في مجالات ثقافية ومهنية وسياسية عديدة، وخاصة دوره الريادي خلال رئاسته لمجلس أمناء جامعة بيرزيت.
السيد منيب رشيد المصري – في الاقتصاد والسياسة –18/5/2012
كرمته الجامعة تقديراً لدوره في تطوير الاقتصاد والقطاع الخاص في فلسطين.
  السيد غالب يونس - في إدارة الأعمال- 18/5/2012
كرمته الجامعة تقديراً لجهوده في خدمة الوطن.
السيد سميح دروزة - في الاقتصاد - 26/6/2014
كرمته الجامعة لتميزه في التنمية المجتمعية والاقتصادية في الوطن العربي، ولعطائه السخي لجامعة بيرزيت.
السيد سمير عويضة - في إدارة الأعمال - 20/5/2016
كرمته الجامعة تقديراً لعطائه المستمر ودعمه الجامعة، حيث تبرع مؤخرا بتكاليف إنشاء كلية الفنون والتصميم،  وأفرد الوقت للعمل التطوعي لشحذ الهمم وجمع المال لدعم الوطن.
السيد علي الحاج - في إدارة الأعمال - 30/6/2017
كرم لارتباطه بعلاقة وثيقة بالوطن تكرست برعايته ودعمه للعديد من الطلبة لمواصلة مسيرة تعليمهم، فهو رمز للصلابة والعطاء.
السيد رياض الصادق - في إدارة الأعمال - 3/2/2018
لتميزه في التنمية المجتمعية والاقتصادية في الوطن العربي، ولعطائه السخي لجامعة بيرزيت
المهندس سمير عبد الهادي - في السياسة والاقتصاد - 22/6/2018
لعمله الوطني الدؤوب ومساندته المؤسسات الفلسطينية ولدعمه السخي لجامعة بيرزيت.
السيد عمر نعيم عبد الهادي - في إدارة الأعمال - 21/6/2019
لعمله الوطني الدؤوب ولمساندته المؤسسات الفلسطينية ولدعمه السخي لجامعة بيرزيت.