في ظل الانتهاكات المستمرة التي كان يرتكبها جيش الاحتلال بالانتفاضة الأولى ضد طلاب الجامعات الفلسطينية المختلفة وضد العملية التعليمية بشكل عام، تأسست حملة الحق للتعليم سنة 1988 على يد مجموعة من الطلبة والأكاديميين في جامعة بيرزيت، لتوفير المساعدة القانونية للطلاب والأساتذة الذين كان يتم اعتقالهم لمجرد حملهم الكتب. من حينها والحملة تقوم برصد الانتهاكات التي ينتهجها الاحتلال الصهيوني لعرقلة المسيرة التعليمية للفلسطينيين.
محاور الحملة الرئيسية
- توثيق الانتهاكات التي يمارسها الاحتلال ضد الطالب الفلسطيني، سواء داخل الحرم الجامعي أو خارجه.
- بناء حركة عالمية (خاصة من الطلاب والأكاديميين والمؤسسات الأكاديمية)، تساند الطلاب و الجامعات الفلسطينية تحت الاحتلال وتعمل على مشروع المقاطعة الأكاديمية لإسرائيل في جامعاتهم والتواصل مع الحركات والحملات الخارجية المماثلة.
- توفير الدعم القانوني للطلاب والأكاديميين المعتقلين في جامعة بيرزيت.
- الحشد والمناصرة لقضية التعليم تحت الاحتلال محليا، من خلال توعية الطالب الفلسطيني لحقه في التعليم.