اعتمد مسمى "كلية الهندسة والتكنولوجيا" عام 2014م بناء على قرار دمج كلية الهندسة التي تأسست عام  1979م وكلية تكنولوجيا المعلومات التي تأسست عام 2006م، وساهمت الكليتان في تخريج أفواج من المهندسين والمهنيين الذين يجمعون بين المعرفة والتكنولوجيا في المجالات الهندسية المختلفة وعلم الحاسوب، وسعت الكلية إلى تطوير مناهجها وبرامجها لمواكبة التقدم التكنولوجي والمعرفي والعمل على تشجيع التميز والإبداع.

  • الهندسة الكهربائية: أنظمة الاتصالات، القوى والآلات الكهربائية وأنظمة التحكم، شبكات الكهرباء الذكية والطاقة المتجددة.
  • هندسة الحاسوب: أنظمة الحاسوب وتصميمها، المدن الذكية، شبكات الحاسوب وحمايتها، تطبيقات الهاتف النقال، الذكاء الاصطناعي، معالجة اللغات الطبيعي، ومعالجة الفيديو والصور الرقمية.
  •  الهندسة المدنيـة : الإنشاءات، هندسة الطرق والمواصلات، هندسة المياه والبيئة، مواد الانشاءات وفحص المواد، وإدارة المشاريع الهندسية.
  • الهندسة الميكانيكية: الطاقة المتجددة، حفظ الطاقة، مجال الوقود البديل ومجال تلوث الهواء، التحكم والروبوتكس، انظمة الميكاترونكس، وتصميم الآلات.
  • هندسة الميكاترونيكس: تمثيل الأنظمة الهيدروليكية والتحكم بها، تمثيل البندول المقلوب والتحكم به، توفير الطاقة في الروبوت الصناعي بإلغاء أحد المحركات، عزل الاهتزازات في جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي، والتحكم في توجيه خلايا الطاقة الشمسية.
  • الهندسة المعمارية: التصميم المعماري، التصميم العمراني، عمارة المشهد، والموروث الحضاري.
  • هندسة التخطيط الفراغي: تخطيط اقليمي، تخطيط استراتيجي، تخطيط حضري، تصميم حضري، تنمية ريفية، اعادة إحياء، عمارة المشهد والبيئة.
  • علم الحاسوب: أمن الحاسوب والشبكات، الذكاء الاصطناعي، هندسة المعلومات، قواعد البيانات، تنقيب البيانات، هندسة البرمجيات، تفاعل الانسان والكمبيوتر، بحوث العمليات، وتطبيقات الهاتف النقال. 

تُعنى الكلية بالتواصل مع مؤسسات وشركات المجتمع المحلي عن طريق عقد اتفاقيات وفعاليات مشتركة مع هذه المؤسسات. وقد أُنشئت لجان استشارية لدوائر الهندسة تضم عددًا من المهندسين الممارسين للمهنة وذوي خبرة عالية في العمل الهندسي والإداري بحيث يشكل هؤلاء جسمًا استشاريًّا للكلية. كما تعنى بعلاقات تعاون وشراكة مع جامعات عالمية، وتشارك في عدد من البرامج الممولة أوروبيًّا.

تتواجد مرافق الكلية في مبنى عمر العقاد ومبنى منيب المصري. وتشمل المرافق قاعات التدريس والمختبرات الهندسية والمشاغل، بالإضافة إلى المراسم ومختبرات الحاسوب التي تشكل جزءًا مهمًّا من المنهاج الأكاديمي الذي يركز على التطبيقات العملية في المجال الهندسي وتكنولوجيا المعلومات.