أبحاث كلية التربية

المؤلف Cont.

جهاد الشويخ

 Educational Studies in Mathematics.

https://doi.org/10.1007/s10649-023-10255-8

ملخص

تبدأ المقالة بمشهدين: الأول بين رئيس حكومة الاحتلال عام 1967 ليفي أشكول وأستاذ رياضيات في الجامعة العبرية (أرييه دفورتسكي) والإحصائي روبرتو باكي (وهما عضوان في لجنة "الأساتذة" التي شكلها أشكول بعد شهر تقريبا من احتلال الضفة والقطاع)؛ والثاني، بعد 40 سنة، عام 2007 اجتماع ضباط الاحتلال العسكري لاتخاذ قرار بخصوص كمية الغذاء التي تدخل الى غزة عام استناداً الى معادلات رياضية. أربط بين هذين المشهدين وعلاقتهما بي كلاجئ فلسطيني عاش ولا يزال كل حياته تحت الاحتلال وكباحث في الرياضيات وتعليمها وتعلمها.

تركز المقالة على دور الرياضيين الإسرائيليين والرياضيات في خدمة الاحتلال العسكري الإسرائيلي منذ احتلال الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة عام 1967. حيث أقوم بتحليل وثائق في الفترة 1967-1969 رُفعت عنها السرية العسكرية مؤخراً بما فيها اجتماعات حكومية تناقش كيفية حكم السكان الفلسطينيين المحتلين حديثاً. كما أقوم بتحليل سياسة "الخطوط الحمراء" التي تستند الى معادلات رياضية للتحكم في كمية الغذاء الذي تسمح به سلطات الحكم الاحتلال العسكرية الى قطاع غزة؛ حيث يتم نزع إنسانية سكان غزة والتعامل معهم كمخلوقات تستهلك عدد معين من السعرات الحرارية يجب على الاحتلال العسكري توفيرها من أجل منع حدوث مجاعة. أستند في تحليلي الى نظرية النظم الاجتماعية العرقية لإدواردو بونّيا-سيلفا (Bonilla-Silva)، وأجادل أن الرياضيات والرياضيين الإسرائيليين يلعبون دوراً في تبرير وإدامة نظام حكم عسكري قائم على العرقية من خلال إظهار مهنية وشرعية الخطاب العنصري في العسكرية الإسرائيلية والذي بدوره يُشكّل الخطاب الاجتماعي العنصري في المجتمع الإسرائيلي الذي يعطي امتيازات لـليهود الإسرائيليين على حسابنا كفلسطينيين.

 
المؤلف Cont.

أماني داود، رفاء الرمحي

مجلة الطفولة العربية – الكويت

88(1)”13-31

ملخص

هدفت هذه الدراسة الكيفية إلى معرفة التحديات الأكاديمية والاجتماعية والنفسية والتحديات المتعلقة بالبنية التحتية التي واجهت طلبة التربية الخاصة خلال جائحة كورونا، تم اختيار المشاركين بطريقة عشوائية قصدية وهم 3 مدراء و10 معلمين و5 أولياء أمور، ولتحقيق أهداف الدراسة، تمّ استخدام أداة المقابلة المفتوحة غير المنظمة.

أظهرت نتائج الدراسة  أن التحصيل الأكاديمي للطلبة تدنى خلال فترة التعلّم عن بعد،  ولم يكن هناك مراعاة للفروقات الفردية بشكل واضح،  وكان هناك صعوبة لدى الطلبة في التأقلم مع موقف تعليمي جديد. كما أظهرت نتائج المقابلات أن طلبة التربية الخاصة تأثروا اجتماعياً وسلوكياً ونفسياً خلال التعلم عن بعد،  وظهر أيضاً وجود ضعف  في شبكات الانترنت في كثير من مناطق القدس أثناء الجائحة، بالإضافة إلى نقص في الأجهزة الالكترونية،  وعدم قدرة الأهل والطلبة على استخدامها بشكل صحيح.  خرجت الدراسة بتوصيات أبرزها: إجراء دراسات مستقبلية حول مدى اهمية البرامج والدورات الإرشادية التطبيقية للمدراء والمعلمين وأولياء الأمور للمساهمة في تحدي الازمات، وإجراء دراسات مستقبلية لحالات معمقة لتجارب أولياء أمور مع أولادهم  في مرحلة التعلم عن بعد، وضرورة إدخال التكنولوجيا في حياتنا اليومية بمجالها التطبيقي والنظري كمعلمين ومدراء. 

المؤلف Cont.

سالي شطارة، رفاء الرمحي

دراسات، العلوم التربوية

48(3)

ملخص

هدفتْ هذه الدّراسة الوصفية إلى التّعرف على معرفة مُعلّمي المرحلة الأساسية بكيفية تعليم موضوع النّسبة والتّناسب للصفين السّادس والسّابع الأساسيين، وتحقيقاً لهذا الهدف تمَّ استخدام المنهج الكيفي _ وبالتحديد دراسة حالة _ واعتمدت الدراسة على نموذج معرفة المُحتوى البيداغوجي PCK للحشوة (Hashweh, 2005) كإطار نظري.

اشترك في الدراسة 8 من مُعلّمي الرّياضيات الّذين يُدرّسون الصّف السّابع الأساسيّ في محافظة رام الله والبيرة للعام الدراسي 2019-2020 بعد أن تمَّ اختيارهم بشكل قصدي للإجابة على استبانة المعرفة بكيفية تعليم مُحتوى وحدتي النّسبة والتّناسب، وقد تمَّ اعتماد المُعلمة صاحبة العلامة الأعلى في الجُزء الثاني من الاستبانة كحالة دراسية. وإضافة للاستبانة استخدمت الدراسة أداتي المُقابلة والمُشاهدة لجمع البيانات بطريقة التثليث، قبل تحليلها بطريقة المُقارنات المُستمرة.

لم تخرج معرفة المُعلمة بالمحتوى، والأهداف، والمصادر عما ورد في الكتاب المدرسيّ المُقرر، وعلى الرغم من مُراعاتِها للفروقات الفردية المُختلفة إلا أنها لم تتمكن من اكتشاف المفاهيم البديلة فيما يخص معرفة خصائص الطلبة.

وقد سيطرت الأساليب التقليدية على غالبية حصصها مما انعكس على أساليب التقييم أيضاً، دون سعيها لتوظيف لغةٍ رياضيةٍ سليمةٍ أو إكثارها من الواجبات البيتية فيما يتعلق بمعرفة استراتيجيات التعليم والتقييم. وعلى الرغم من أنها كونت معرفة عمودية جيدة، وذلك نتيجة تعليمها مراحل أساسية عدة، إلا أن معرفتها الأفقية لم تتعدَ الكِتابَ المدرسي. وأخيراً، وبخصوص معرفة السّياق لم تتمكن المُعلمة من ضبط الوقت نظراً لعدم وجود تخطيط مكتوب، إذ اعتمدت على الارتجال والخِبرة دون توفر دفتر تحضير بين يديها. وقد خلصت الدّراسة إلى ضرورة تأمُل المُعلّم بأدائه، ووجود حافز لديه للتطوير وتجربة استراتيجيات وأساليب جديدة. كما وأوصت بضرورة تخصيص الدّورات والورشات التّعليمية.

المؤلف Cont.

ابتسام سمارة، رفاء الرمحي

دراسات، العلوم التربوية

48(3)

ملخص

هدفت الدراسة إلى التعرّف على معرفة معلمي الرياضيات البيداغوجية بكيفية تعليم محتوى وحدة الهندسة للصف السادس الأساسي، ولتحقيق الهدف تم استخدام المنهج الكيفي الوصفي (دراسة حالة)، من خلال الاستعانة بأداتين للدراسة، تمثلتا في استبانة المعرفة بكيفية تعليم محتوى الهندسة للصف السادس الأساسي، وهي الأداة الأولى، والتي خضع للإجابة عن فقراتها جميع المشاركين في الدراسة، وهم معلّمو الرياضيات من الطلبة الملتحقين في برنامج ماجستير التربية/ تركيز تعليم الرياضيات في جامعة بيرزيت، والبالغ عددهم (27) معلمًا ومعلمةً، وبعد أنْ رُصدت النتائج،  تم انتقاء معلمة واحدة للدراسة (عبير) ممن حصلن على أعلى العلامات في  الإجابة عن استبانة المعرفة، بغية إجراء مقابلة شفوية معها حول معرفتها بكيفية تعليم محتوى الهندسة للصف السادس، وكانت المقابلة الشفوية الأداة الثانية للدراسة. خلصت النتائج إلى أن معرفة المعلمة عبير بكيفية تعليم محتوى الهندسة للصف السادس كانت جيدة، باستثناء معرفتها المحدودة بمصادر التعلم.

المؤلف Cont.

تسنيم أبو عمر، رفاء الرمحي

دراسات، العلوم التربوية

48(3)

ملخص

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على درجة ممارسة مديرات المدارس الخاصة الإعدادية للإناث لاستراتيجيات إدارة الصراع التنظيمي في منطقة القدس من وجهة نظر المعلمات، وذلك باستخدام المنهج الوصفي التحليلي،حيث تكوّنت عينة الدراسة من معلّمات المدارس الإعدادية للإناث الخاصة في منطقة القدس الذي بلغ عددهم(50) معلمة.استخدمت استبانة مكونة من(41) فقرة موزعة على 5 استراتيجيات لإدارة لصراع(استراتيجية التعاون،استراتيجية التنافس،استراتيجية التسوية،استراتيجية التجنب،استراتيجية التنازل).و قد أشارت النتائج  إلى أن درجة استخداماستراتيجيات إدارة الصراع من قبل مديريات المدارس الخاصة الإعدادية للإناث في محافظة القدس من وجهة نظر المعلمات كانت متوسطة،و أن درجة ممارستهم

استراتيجيات إدارة الصراع من وجهة نظر المعلمات تنازليا كالتالي:(استراتيجية التعاون،استراتيجية التسوية،استراتيجية التجنب،استراتيجية التنافس،استراتيجية التنازل). هذا و قد أوصت الدراسة إلى تبني الإداريين لاستراتيجية التعاون في إدارة الصراع و حث المعلمين على اتخاذ القرارات و إبداء آرائهم  في عملية اتخاذ القرارات

المؤلف

Cont.

ليدا سموم وأحمد فتيحه

دراسات، العلوم التربوية 48 (2)

ملخص

هدفت الدراسة التعرف على تحديات تعليم وتعلم اللغة العربية للمرحلة الأساسية الأولى في المدارس الحكومية وسط الضفة الغربية كما يراها المديرون والمشرفون والمعلمون، والتعرف على مقترحات هذه الفئات لتطوير عملية تعليم وتعلم اللغة العربية. ولتحقيق هذه الأهداف اختيرت منهجية الدراسة بحيث تضمنت المنهج الكمي بتصميم وصفي مسحي، والمنهج الكيفي بتصميم وصفي تحليلي، وتم اعتماد الاستبانة والمقابلات شبه المنظمة كأدوات للدراسة، حيث وزعت الاستبانة على عينة عشوائية بسيطة من المدارس الحكومية وسط الضفة الغربية، في العام (2017/2018) ، بلغ حجمها (129) مدرسة من أصل (193)، للتعرف على تحديات تعليم وتعلم اللغة العربية من وجهة نظر معلمي اللغة العربية فيها، كما تم اعتماد ثلاثة نماذج من المقابلات شبه المنظمة، وجهت لعينة متيسرة من مديري ومشرفي ومعلمي اللغة العربية للمرحلة الأساسية الأولى في المدارس الحكومية وسط الضفة الغربية، ضمت سبعة مديرين/ات، وأربعة مشرفين/ات، وعشرة معلمين/ات، للتعرف على مقترحات لتطوير تعليم وتعلم اللغة العربية، وبينت النتائج أن أبرز تحديات تعليم وتعلم اللغة العربية التداخل بين العامية والفصحى، وتراجع مكانة اللغة العربية في المجالات العلمية، إضافة إلى كثرة المهارات في المنهاج بالنسبة لعدد الحصص المخصصة للغة العربية، أما أبرز المقترحات فكانت ضرورة تعزيز دور أولياء الأمور وزيادة التواصل بينهم وبين المدرسة، وتوظيف الإنترنت في خدمة تعليم وتعلم اللغة العربية، عن طريق تصميم مواقع وتطبيقات خاصة بمناهج اللغة العربية، إضافة إلى ضرورة تدريب المعلمين على استخدام التكنولوجيا وأساليب التدريس الحديثة في تدريس مهارات اللغة العربية.

المؤلف

Cont.

جهاد شويخ

معهد مواطن، جامعة بيرزيت

ملخص

لا يزال سائداً الاعتقاد أن التعليم هو "إيصال" معارف؛ وأن التعلّم هو "اكتساب" تلك المعارف؛ وأن التقييم هو، بالتالي، فحص مدى "اكتساب" المتعلم لتلك المعارف. يشكل هذا الكتاب محاولة لفهم كيفية تشكل خطاب التعلّم والتعليم في فلسطين، وتأثره بالظرف الاستعماري. تم اختيار الرياضيات بسبب "المكانة" السائدة (في الوعي الدارج) للرياضيات بأنها "موضوعية" و"محايدة". يحاول الكتاب الكشف عن الارتباطات الاجتماعية والثقافية لهذه النظرة، وتشكلها التاريخي لدى الفلسطينيين.

http://muwatin.birzeit.edu/ar/publications/learning-and-teaching-colonial-context-ethnography-mathematics-education-palestin

المؤلف Cont.

أنسام عباد، جهاد شويخ

مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات التربوية والنفسية

 12(35157-168

ملخص

تتقصى هذه المقالة طبيعة الرياضيات في كتب الرياضيات المدرسية، والنشاط الرياضي المتوقع من الطلبة، وذلك من خلال تحليل محتوى النصوص المكتوبة والمصورة في وحدة الهندسة والقياس للصف التاسع. أظهرت الدراسة أن الوحدة تقدم الصورة النمطية للرياضيات (التجريد والتعميم) أكثر من كون الرياضيات نشاط اجتماعي. كذلك تبدو صورة المتعلم في الوحدة بأنه يفكر في الرياضيات، بينما يتمحور دوره على التطبيق المباشر للقواعد والقوانين الخاصة بموضوع التعلم.

https://journals.qou.edu/index.php/nafsia/article/view/3312

المؤلف Cont.

مضر قسيس، ماهر الحشوة، وريتا جقمان

2021. تبيان، 38 (10)، 79-106.

ملخص

تسعى هذه الدراسة لتوسيع النقاش حول ضرورة إيجاد تنشئة سياقية عربية مستقلة لمنظومة أخلاق البحث العلمي، تتلاءم وتطلعات المجتمعات في العالم العربي وأولوياتها المعرفية. وتدافع عن الحاجة إلى إنشاء منظومة سياقية تُجنب العبء الاستعماري والمركزية الأوروبية، وتنطلق نحو منظومة أخلاقية تشكل مكونًا عضويًا في العلم تضمن قيام عملية إنتاج المعرفة بخدمة المجتمع والإنسانية، وتتجاوز علاقات الهيمنة التي لا تزال تكبل إنتاج المعرفة في العالم العربي. كما تعمد إلى الدفاع عن تصورٍ تغدو الممارسة الأخلاقية في العلم، بموجبه، ممارسة عقلانية، قادرة على حفظ الكرامة الإنسانية، وصون الحرية والعدالة. وتدمج الدراسة نقاش هذه القضايا بنقاش عمليات المراجعة الأخلاقية التي تفرضها أخاق البحث العلمي، وتناقش أهمية المراجعة الذاتية ومركزيتها، والحاجة إلى المراجعة المستقلة والممأسسة، وتعالج التوترات المفاهيمية.

المؤلف Cont.

فاطمة خليل حمد

PEDAGOGICAL RES, 2021 - Volume 6 Issue 3, Article No: em0098 https://doi.org/10.29333/pr/11009

ملخص

هدفت هذه الدراسة الى معرفة تصورات الأمهات الفلسطينيات حول التعلم الالكتروني المفاجئ في ظل جائحة كوفيد-19. ركزت الدراسة على الفترة الزمنية: من 5 اذار 2020 إلى شهر اب 2020 قبل بدء العام الدراسي الجديد 2020/2021. وكان الغرض الأساسي الكشف عن التحديات التي تواجهها أمهات الأطفال في الصفوف 1-4 أثناء مساعدة أطفالهن اثناء التعلم الالكتروني من المنزل. وزع الباحث استبانة إلكترونية على عينة من الأمهات في منطقة رام الله بفلسطين أجابت عليها 131 أم. ومن بين هذه العينة، أجريت مقابلات مع 8 أمهات. أشارت النتائج إلى أن الأمهات واجهن صعوبة جمة وخاصة لدى الأمهات العاملات بالرغم من ادراكهن لمرورهن بحالة طارئة. من ضمن الأمور التي واجهتها الأمهات حسب ما رووا، عدم الاستعداد، نقص التكنولوجيا، التعليم غير الفعال وغير المثير للاهتمام والمثبط للهمم عبر الإنترنت، وعدم وجود استعداد عام للوزارة لهذه الأزمة. خرجت الدراسة بتوصيات أبرزها التقليل إلى أدنى حد من هذه التحديات في المستقبل في ظل نفس الحالات أو حالات مماثلة.