الخدمات المقدمة من مركز التعليم المستمر

تشمل الخدمات الفريدة التي يقدمها المركز ما يلي:

  • تنظيم 11 برنامج دبلوم مهني يجمع بين التدريب الصفي والعمل الميداني المكثف والتطبيق العملي في أماكن العمل (دبلوم ريادة الأعمال، دبلوم التسويق، دبلوم إدارة المشاريع الصغيرة والمتوسطة، دبلوم الإرشاد المهني للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، دبلوم إدارة المنظمات غير الحكومية، دبلوم الإدارة الرياضية - بالاشتراك مع الفيفا- ، دبلوم الإرشاد الأسري، دبلوم الإرشاد المدرسي، دبلوم الإدارة العامة ودبلوم ادارة التوريدات ).
  • العمل مع الشركات الصغيرة المهددة بالاغلاق من الإستمرار في عملها وإدارة أزماتها
  • تخطيط الأعمال التجارية وتطوير النماذج لشركات القطاع الخاص: إذ يساعد المركز الشركاء على صقل نماذج أعمالهم، وتصميم المنتجات، وتحديد الأسواق الأكثر دراً للربح وصقل خطط التسويق وتحديد عمليات الإنتاج وجذب المستثمرين لذلك أيضاً.
  • في عام 2017، أسست وحدة الاستشارات حاضنة الأعمال في جامعة بيرزيت والتي تُعنى بتمكين الطلبة وعائلاتهم من تأسيس وتشغيل مشاريع مدرة للدخل منها مشاريع ذات آثار بيئية واجتماعية، كما تعمل الحاضنة على تعزيز استمرارية الشركات الصغيرة ومتناهية الصغر خاصة الانتاجية منها والتي تمتلك القدرة على خلق فرص عمل.

تمكن المركز حتى الآن من تقديم 6 نماذج مميزة في هذا الإطار: 

  • نموذج تطوير الشركات المتناهية الصغر والصغيرة من خلال المجاورة والإرشاد المهني.
  • نموذج لمنهجية تناسب السياق المحلي للحد من الفقر في فلسطين.
  •  نموذج إصلاح تعليمي يناسب تحديات ومحدوديات السياق المحلي (مشروع مدارس القرن الواحد والعشرين)
  • نموذج فلسطيني في التنمية التي يقودها المجتمع (community driven development).
  • نموذج احتضان برامج ومشاريع المنظمات القاعدية والمنظمات الحكومية والأوساط الاكاديمية وأصحاب المشاريع الاجتماعية سعيا لانجاز ما يعرف بالحاضنة الإجتماعية.
  • نموذج يهدف لتحقيق الرفاهية للأطفال في مجتمعات تعاني من النزاعات والحروب.

 إذ تزود اللبنات الطلاب بمجموعة متنوعة غنية من عناصر التعلم ذات الخصائص التالية:

  • تلائم التفضيلات المعرفية المختلفة للتعلم.
  • تحفز التعلم النشط، وتوفر فضاءات مبتكرة للتعلم
  • تدعم التعلم العميق وتطور مهارات التفكير العليا مثل التفكير النقدي والتعلم الذاتي، والإبداع والابتكار اضافة الى مجموعة واسعة من التوجهات اللازمة للطلاب والمواطنين في القرن الواحد والعشرين.